سؤال هل عندما أغرس شجرة فهل تعتبر صدقة تغفر بها ذنوبي؟
الإجابــةلا شك أن الصدقة بغرس الشجر أو بالمال من جملة أعمال الخير التي تكفر الخطايا وتغفر الذنوب, كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار. رواه الترمذي.
وغرس الشجر وغيره من النبات الذي ينتفع بثمرته أو ظله فيه خير كثير وأجر عظيم, وربما كان ذلك صدقة جارية يلحق ثوابها صاحبها بعد موته؛ لما في الصحيحين وغيرهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ما من مسلم يغرس غرسًا أو يزرع زرعًا فيأكل منه طير أو إنسان أو بهيمة إلا كان له به صدقة.
قال الحافظ ابن حجر في الفتح: وَمُقْتَضَاهُ أَنَّ أَجْرَ ذَلِكَ يَسْتَمِرُّ مَا دَامَ الْغَرْسُ أَوِ الزَّرْعُ مَأْكُولًا مِنْهُ, وَلَوْ مَاتَ زَارِعُهُ أَوْ غَارِسُهُ, وَلَوِ انْتَقَلَ مِلْكُهُ إِلَى غَيْرِهِ.
والصدقة الجارية لها فضل كبير عند الله تعالى، وهي أفضل من المنقطعة؛ لأن ثوابها مما يلحق المرء بعد موته، كما جاء في الحديث الشريف: إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة: إلا من صدقة جارية, أو علم ينتفع به, أو ولد صالح يدعو له. رواه مسلم.
الخلاصه وهي
ازرع الشجر في كل مكان وليس امام بيتك فقط حتي تكون صدقه جاريه لك
وابداء من الان بشراء شجرات فواكه مثمره وغرسها امام الابنيه التي يتواجد عليها سكان او حراس حتي يقومو بمساعدتك في السقايه واخبرهم بنيتك واجرك وثوابك وثوابهم معك حتي يعاونوك بالاهتمام بما زرعت .وبما سوف تفعله في الخير .
ان الأشجار في الماضي البعيد كانت تستخدم في العلاج ايضا. فمثلا كان يعتقد ان احتضان الشجرة يشفي من مرض ما أو يجعل الإنسان أقوى. وقد بينت نتائج التجارب التي اجراها خبراء من معهد الوقاية الصحية في المملكة المتحدة ان الأشجار فعلا يمكن ان تغير مؤشرات عمل اعضاء الجسم.
تمتص الشجرة حوالي 20 كغم غبار في السنة، وتصفي وتطهر حوالي 100000 متر مكعب هواء ملوث في السنة، وترفع من القيمة الاقتصادية للعقارات بنسبة كبيرة وهذه مجرد البداية. لم تتخيل كم تعطيك الأشجار.
الأشجار هي "أحضان الطبيعة" لسكان المدن. وهي تربطنا مع فصول السنة وتذكرنا بالإزهار، التبرعم وتساقط الأوراق.
يمكن أن تمتص شجرة واحدة في السنة 20 كغم غبار "وتبتلع" 80 كغم ترسبات، تحتوي على معادن سامة مثل الزئبق، الليثيوم، الرصاص وما أشبه.
شجرة واحدة تنظف، تصفي وتطهر 100000 متر مكعب من الهواء الملوث في السنة، وتنتج 700 كغم أكسجين، وتستوعب 20 طن ثاني أكسيد الكربون.
جزء من الأكسجين من الهواء الذي نتنفسه، تطلقه النباتات. ولولا الأشجار والنباتات لما كان بإمكاننا التنفس.
شجرة واحدة تساعد على تلطيف درجة حرارة البيئة في الصيف حتى 4 درجات.
شجرة واحدة قرب البيت تشبه جدارا واقيا ضد الصوت، يصد الضجيج ويخفف من شدته.
أجرى علماء من جامعة شيكاغو في الولايات المتحدة بحوثا علمية، اكتشفوا بنتيجتها ان النباتات الخضراء (الأشجار والشجيرات) تؤثر ايجابيا في جسم الإنسان، حيث استنتجوا ان العيش بجانبها ينعكس ايجابيا على صحة ومزاج الإنسان من الناحيتين الفيزيولوجية والنفسية.
استنتج الباحثون من نتائج بحوثهم، ان الأشجار تفيد في علاج الأمراض النفسية وتحفز عمل القلب وتنشط عمليات التمثيل الغذائي وتشفي من الصداع وتخفف من تأثيرات الاجهاد النفسي، وغير ذلك.
درس الباحثون خلال هذه البحوث المعلومات المثبتة في البطاقة الطبية لـ 30000 شخص من سكان مدينة تورونتو، مع الاخذ بالاعتبار حصة كل فرد منهم من الاشجار.
توصل الباحثون الى ان الناس الذين يعيشون بالقرب من الأشجار والشجيرات نادرا ما يعانون من امراض القلب والأوعية الدموية، وانهم اقل عرضة للاضطرابات النفسية والأمراض السرطانية ومرض السكري. هذه النتائج تؤكد على ان النباتات تساعد الإنسان في الشعور بصحة جيدة ومزاج رائق.
وكذلك احتضانها فاحتضن الشجر اسبوعيا ولا تخشي نظرات الناس او لوائم
فافعل الصالح وهي احتضانك للشجر وزراعته كصدقه جاريه تحتسب بها الفائده للغير والأجر والثواب عند لقائك برب العالمين .
قال الحافظ ابن حجر في الفتح: وَمُقْتَضَاهُ أَنَّ أَجْرَ ذَلِكَ يَسْتَمِرُّ مَا دَامَ الْغَرْسُ أَوِ الزَّرْعُ مَأْكُولًا مِنْهُ, وَلَوْ مَاتَ زَارِعُهُ أَوْ غَارِسُهُ, وَلَوِ انْتَقَلَ مِلْكُهُ إِلَى غَيْرِهِ.
والصدقة الجارية لها فضل كبير عند الله تعالى، وهي أفضل من المنقطعة؛ لأن ثوابها مما يلحق المرء بعد موته، كما جاء في الحديث الشريف: إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة: إلا من صدقة جارية, أو علم ينتفع به, أو ولد صالح يدعو له. رواه مسلم.
الخلاصه وهي
ازرع الشجر في كل مكان وليس امام بيتك فقط حتي تكون صدقه جاريه لك
وابداء من الان بشراء شجرات فواكه مثمره وغرسها امام الابنيه التي يتواجد عليها سكان او حراس حتي يقومو بمساعدتك في السقايه واخبرهم بنيتك واجرك وثوابك وثوابهم معك حتي يعاونوك بالاهتمام بما زرعت .وبما سوف تفعله في الخير .
ان الأشجار في الماضي البعيد كانت تستخدم في العلاج ايضا. فمثلا كان يعتقد ان احتضان الشجرة يشفي من مرض ما أو يجعل الإنسان أقوى. وقد بينت نتائج التجارب التي اجراها خبراء من معهد الوقاية الصحية في المملكة المتحدة ان الأشجار فعلا يمكن ان تغير مؤشرات عمل اعضاء الجسم.
تمتص الشجرة حوالي 20 كغم غبار في السنة، وتصفي وتطهر حوالي 100000 متر مكعب هواء ملوث في السنة، وترفع من القيمة الاقتصادية للعقارات بنسبة كبيرة وهذه مجرد البداية. لم تتخيل كم تعطيك الأشجار.
الأشجار هي "أحضان الطبيعة" لسكان المدن. وهي تربطنا مع فصول السنة وتذكرنا بالإزهار، التبرعم وتساقط الأوراق.
يمكن أن تمتص شجرة واحدة في السنة 20 كغم غبار "وتبتلع" 80 كغم ترسبات، تحتوي على معادن سامة مثل الزئبق، الليثيوم، الرصاص وما أشبه.
شجرة واحدة تنظف، تصفي وتطهر 100000 متر مكعب من الهواء الملوث في السنة، وتنتج 700 كغم أكسجين، وتستوعب 20 طن ثاني أكسيد الكربون.
جزء من الأكسجين من الهواء الذي نتنفسه، تطلقه النباتات. ولولا الأشجار والنباتات لما كان بإمكاننا التنفس.
شجرة واحدة تساعد على تلطيف درجة حرارة البيئة في الصيف حتى 4 درجات.
شجرة واحدة قرب البيت تشبه جدارا واقيا ضد الصوت، يصد الضجيج ويخفف من شدته.
أجرى علماء من جامعة شيكاغو في الولايات المتحدة بحوثا علمية، اكتشفوا بنتيجتها ان النباتات الخضراء (الأشجار والشجيرات) تؤثر ايجابيا في جسم الإنسان، حيث استنتجوا ان العيش بجانبها ينعكس ايجابيا على صحة ومزاج الإنسان من الناحيتين الفيزيولوجية والنفسية.
استنتج الباحثون من نتائج بحوثهم، ان الأشجار تفيد في علاج الأمراض النفسية وتحفز عمل القلب وتنشط عمليات التمثيل الغذائي وتشفي من الصداع وتخفف من تأثيرات الاجهاد النفسي، وغير ذلك.
درس الباحثون خلال هذه البحوث المعلومات المثبتة في البطاقة الطبية لـ 30000 شخص من سكان مدينة تورونتو، مع الاخذ بالاعتبار حصة كل فرد منهم من الاشجار.
توصل الباحثون الى ان الناس الذين يعيشون بالقرب من الأشجار والشجيرات نادرا ما يعانون من امراض القلب والأوعية الدموية، وانهم اقل عرضة للاضطرابات النفسية والأمراض السرطانية ومرض السكري. هذه النتائج تؤكد على ان النباتات تساعد الإنسان في الشعور بصحة جيدة ومزاج رائق.
وكذلك احتضانها فاحتضن الشجر اسبوعيا ولا تخشي نظرات الناس او لوائم
فافعل الصالح وهي احتضانك للشجر وزراعته كصدقه جاريه تحتسب بها الفائده للغير والأجر والثواب عند لقائك برب العالمين .
منقول
تعليقات
إرسال تعليق