لنتعرف على أسباب والعوامل المؤدية لاسوداد الشفاه وكيفيَّة الوقاية وأحدث طرق العلاج؟
أسباب اسمرار الشفاه؟
هناك أسباب كثيرة ومتعدِّدة لاسمرار الشفاه، لكن سنتناول أكثرها شيوعاً وهي:
ـ العامل الوراثي والجيني.
ـ التغيُّرات الهورمونيَّة: خلال فترة الحمل أو أثناء تلقي علاج هورموني أو ارتفاع أو خلل في الهورمونات لسبب ما.
ـ الأدوية: بعض الأدوية يسبب تصبغات وتغيُّراً في لون البشرة، كحبوب منع الحمل أو العلاجات الكيمياويَّة وغير ذلك.
ـ التعرُّض لأشعة الشمس: وهو الأكثر شيوعاً لدى ذوات البشرة الداكنة.
ـ منتجات العناية بالشفاه الرديئة تسبب حساسيَّة للشفاه وبالتالي تغيَّر لونها.
ـ الجفاف: قلة شرب السوائل يؤدي إلى لعق الشفاه المستمر وينتج عن ذلك اسمرار الشفاه.
ـ التدخين: وهو الأكثر شيوعاً ومن أهم الأسباب المؤدية لاسمرار البشرة.
ـ شرب القهوة والشاي بكميات كبيرة. فالكفايين يؤدي إلى الشفاه الداكنة بعد فترة من الزمن.
ـ المواد المثيرة للحساسيَّة كالعطور والأصباغ
طرق العلاج:
- وتشمل الوقاية والامتناع عن أهم الأسباب المؤدية لاسمرار الشفاه كالتدخين والكافيين، والتعرُّض للشمس من غير واقٍ للشفاه.
ـ الاهتمام بشرب كميات كافية من الماء يومياً.
ـ ترطيب الشفاه بشكل مستمر بالفازلين أو الجلسرين أو أي من مرطبات الشفاه.
ـ الحرص على استخدام واقٍ للشمس.
ـ الابتعاد عن مهيِّجات البشرة واستخدام المكياج أو كريمات العناية بالشفاه الرديئة.
ـ الكريمات المبيِّضة والمقشرات ليس لها فائدة كبيرة في عمليَّة تفتيح الشفاه ولا أنصح بها.
ـ الليزر (MEDLITE, QS-NDYAG) فعَّال وآمن جداً في إزالة التصبُّغات من الشفاه، ويحتاج من جلسة إلى جلسات عديدة حسب حالة كل مريض، لكن النتيجة فعَّالة ومرضية للغاية وينصح به. وأخيراً لا أنصح بالتاتو، والوشم لتوريد الشفاه لما لها من مضاعفات وآثار جانبيَّة نراها كثيراً في العيادة ومن الصعب التخلص منها.
تعليقات
إرسال تعليق